الأنشطة الأميرية
الجمعة 14 مارس، 2014

زيارة صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى إلى أبيدجان

زيارة صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى إلى أبيدجان

صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى تغادر أبيدجان عقب مشاركتها في حفل عشاء خيري يروم جمع الأموال لتجهيز مستشفى الأم والطفل ببنغرفيل بضاحية أبيدجان

غادرت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى، رئيسة مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان، ضيفة شرف رئيسة مؤسسة (شيلدرن أوف أفريكا)، السيدة دومنيك واتارا، صباح يوم الأحد أبيدجان، بعدما شاركت في حفل عشاء خيري يروم جمع الأموال لتجهيز مستشفى الأم والطفل ببنغرفيل (ضاحية العاصمة الايفزارية).

ولدى مغادرتها مطار فيليكس هوفويت- بواني الدولي بأبيدجان، تقدمت للسلام على صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى ، رئيسة مؤسسة (شيلدرن أوف أفريكا) السيدة الأولى لكوت ديفوار السيدة دومنيك واتارا، قبل أن يتقدم للسلام على سموها أعضاء من الحكومة الإيفوارية وسفير المغرب بأبيدجان.

وخلال زيارتها لأبيدجان، شاركت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى في حفل عشاء خيري نظمته مؤسسة (شيلدرن أوف أفريكا)،  يروم جمع الأموال لتجهيز مستشفى الأم والطفل ببنغرفيل (ضاحية أبيدجان).

كما زارت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى يوم أمس السبت، مركز الأطفال في وضعية صعبة حيث قامت سموها بتسليم هبة أدوية لمصلحة أنكولوجيا الأطفال بالمركز الاستشفائي الجامعي تريشفيل.

وبهذه المناسبة، أعلن المدير التنفيذي لمؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان الدكتور رشيد البقالي عن أن المؤسسة قررت إحداث بنية استقبال لأمهات الأطفال نزلاء مصلحة الأنكولوجيا بالمركز الاستشفائي الجامعي تريشفيل، وتجهيز مصلحة الأنكولوجيا بهذا المركز بالمعدات الطبية، والقيام بمساع لدى مهنيي قطاع الصيدلة بالمغرب من أجل توقيع اتفاقيات مع وزارة الصحة ومكافحة السيدا الإيفوارية، تمكن من الاستفادة من تسعيرات تفضيلية على الأدوية.

وبعد ذلك، كانت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى قد استقبلت من طرف رئيس جمهورية الكوت ديفوار، السيد الحسن وتارا.

(ومع - 16/03/2014)

صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى تسلم هبة أدوية لمصلحة أنكولوجيا الأطفال بمستشفى تريشفيل الجامعي بأبيدجان

قامت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى رئيسة مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان، ضيفة شرف رئيسة مؤسسة ” تشيلدرن أوف أفريكا “، يوم السبت بأبيدجان بتسليم هبة أدوية لمصلحة أنكولوجيا الأطفال بالمركز الاستشفائي الجامعي تريشفيل .

وبهذه المناسبة، زارت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى، التي كانت مرفوقة بالسيدة الأولى في الكوت ديفوار السيدة دومينيك واتارا، عددا من الأطفال نزلاء هذه المصلحة.

وقدمت لسمو الأميرة خلال زيارتها لمختلف مرافق المصلحة شروحات حول سير العمل بها والصعوبات التي تواجهها في معالجة الأطفال المصابين بالسرطان.

وفي ختام هذه الزيارة للمركز الاستشفائي الجامعي بتريشفيل، أعلن المدير التنفيذي لمؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان الدكتور رشيد البقالي عن أن المؤسسة قررت إحداث بنية استقبال لأمهات الأطفال نزلاء مصلحة الأنكولوجيا بالمركز الاستشفائي الجامعي تريشفيل من خلال كراء عدد من الدور في انتظار إيجاد حل دائم.

وأضاف أن المؤسسة ستتولى أيضا تجهيز مصلحة الأنكولوجيا بالمركز الاستشفائي الجامعي تريشفيل بالمعدات الطبية.

ويندرج تسليم هذه الهبة للمركز الاستشفائي الجامعي تريشفيل في إطار البرنامج الشامل لتطوير العلاجات للأطفال المصابين بداء السرطان في بلدان المنطقة ، على إثر النداء والتوصيات الصادرة عن مؤتمر مراكش الدولي الذي نظمته مؤسسة للا سلمى في يناير 2012.

وإلى جانب الهبة، تقدم مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان دعما هاما لتطوير كفاءات الأطر الصحية في هذه البلدان عن طريق المدرسة الإفريقية للأنكولوجيا. وتشمل هذه العملية كلا من مالي وبوركينا فاسو والكوت ديفوار والسنغال والغابون.

وكان 14 بلدا إفريقيا طلب التعاون مع مؤسسة للا سلمى في مجال الوقاية والتحكم في السرطان، وجرى في هذا الصدد التوقيع على عدة اتفاقيات.

وبدأ هذا التعاون حاليا مع سبعة بلدان هي بوركينا فاسو والكوت ديفوار والغابون ومالي وموريتانيا والنيجر والسنغال.

وتشمل هذه الشراكة جميع جوانب محاربة السرطان، أي إعداد برامج مهيكلة، والمواكبة من أجل افتتاح مراكز للأنكولوجيا، والتكوين، وتفعيل استراتيجيات الكشف، والتشخيص المبكر ومعالجة السرطانات الأكثر انتشارا وإحداث دور الحياة، والتكفل بالأطفال المصابين بالسرطان.

وتقدم للسلام على صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى مرفوقة بالسيدة الأولى في كوت ديفوار ولدى صولها للمركز الاستشفائي الجامعي تريشفيل، كل من وزير الصحة ومحاربة السيدا الإيفواري الدكتور رايمون غودو كوفي وأعضاء الهيئة الطبية المشرفة على مصلحة الأنكولوجيا بالمستشفى .

صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى تزور مركز الأطفال في وضعية صعبة بأبيدجان

قامت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى، مرفوقة برئيسة مؤسسة ” تشيلدرن أوف أفريكا” السيدة الأولى في الكوت ديفوار السيدة دومينيك واتارا ، يوم السبت بأبيدجان، بزيارة ل” لاكاز ديزونفون”، وهو مركز استقبال أطفال الشوارع واليتامى والأطفال ضحايا المعاملة السيئة.

وبعد استقبالها من طرف وزيرتي التربية الوطنية والاتصال على التوالي السيدتين كانديا كامارا وأفوسياتا بامبا لامين ، قدمت لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى شروحات حول الخدمات المقدمة لنزلاء المركز، وزارت مختلف مرافقه.

وقدمت المديرة الوطنية لمؤسسة ” تشيلدرن أوف أفريكا ” السيدة نادين سانغاري في مداخلة بالمناسبة نبذة عن نشاطات المركز الذي يستقبل حاليا 56 طفلا (26 فتاة و30 طفلا ) وذلك منذ أن تكفلت به المؤسسة سنة 1998 بهدف إعادة إدماج هؤلاء الأطفال من خلال تمكينهم من التمدرس والتكوين .

ويتعلق الأمر بمأوى انتقالي بطاقة إيوائية تصل إلى حوالي 100 شخص مخصص لأطفال وشباب يعيش معظمهم في الشارع .

ويقدم فريق تنشيط المركز المكون من مهنيين ومتطوعين لهؤلاء الأطفال والشباب في وضعية صعبة تأطيرا اجتماعيا ومدرسيا وطبيا بهدف إعادة إدماجهم الأسري والمدرسي والمهني.

كما أن مركز ” لاكاز ديزونفون” الذي فتح أبوابه سنة 1994 بأبيدجان يشكل أيضا مركزا لتعلم حرفة الخياطة من خلال ورشة تتوفر على مؤهلات وحدة انتاجية يمكن أن تدر دخلا يسمح بتمويل ذاتي للمركز .

الرئيس الايفواري يستقبل بأبيدجان صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى

استقبل رئيس جمهورية الكوت ديفوار، السيد الحسن وتارا يوم السبت بأبيدجان، صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى، رئيسة مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان، ضيفة شرف رئيسة مؤسسة (شيلدرن أوف أفريكا)، السيدة دومنيك واتارا.

وجرى هذا الاستقبال بحضور السيدة الأولى لكوت ديفوار السيدة دومنيك واتارا ووزير الدولة وزير الداخلية والأمن حمد باكايوكو ووزيرة التربية الوطنية والتعليم التقني السيدة كانديا كاميسوكو كامارا ووزيرة الاتصال السيدة أفوسياتا بامبا لامين .

صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى تشارك بأبيدجان في حفل عشاء خيري من تنظيم مؤسسة (شيلدرن أوف أفريكا)

شاركت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى، رئيسة مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان، ضيفة شرف رئيسة مؤسسة (شيلدرن أوف أفريكا)، السيدة الأولى لكوت ديفوار السيدة دومنيك واتارا، مساء يوم الجمعة بأبيدجان، في حفل عشاء خيري يروم جمع الأموال لتجهيز مستشفى الأم والطفل ببنغرفيل (ضاحية أبيدجان).

ولدى وصولها، تقدمت للسلام على صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى رئيسة مؤسسة (شيلدرن أوف أفريكا) كما تقدم للسلام على سموها رئيس جمهورية كوت ديفوار، السيد الحسن واتارا  وعديد من أعضاء الحكومة الإيفوارية، فضلا عن شخصيات أخرى.

وفي كلمة بالمناسبة، أشادت رئيسة مؤسسة (شيلدرن أوف أفريكا) بعمل صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى. وقالت السيدة دومينيك واتارا: “نتشرف هذا المساء بحضور صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى كضيفة شرف”، مبرزة أن حضور صاحبة السمو الملكي في حفل العشاء هذا يعد “مبعث سرور بالغ”.

كما أعربت السيدة واتارا عن امتنانها لصاحب الجلالة الملك محمد السادس “الذي نال إعجاب الإيفواريين بتواضعه ورفعته”، مضيفة أن “جلالته أبدى خلال مقامه الأخير بكوت ديفوار اهتماما بالغا ببلدنا، وكذا بمبادرات مؤسسة (شيلدرن أوف أفريكا) وهذا يعد مبعث فخر كبير لنا”.

من جانبه، أعرب الرئيس الإيفواري، الحسن واتارا، عن شكره لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى عن دعمها لمؤسسة (شيلدرن أوف أفريكا). كما أعرب عن امتنانه البالغ لصاحب الجلالة لمبادراته التي تخدم القارة الإفريقية.

ويعد هذا العشاء الخيري الثاني من نوعه بعد العشاء الذي نظم في فبراير 2012 من قبل المؤسسة لجمع الأموال اللازمة لبناء المؤسسة المخصصة للأم والطفل، التي اختير موقعها ببنغرفيل (ضاحية أبيدجان).

وقد جرى في 18 يونيو الماضي، التوقيع على عقد لبناء المستشفى مع مجموعة مقاولات إيفوارية، في حين أعطى رئيس الدولة السيد الحسن واتارا الانطلاقة للأشغال في 29 من الشهر نفسه.

ويطمح مستشفى الأم والطفل، الذي يعد الأول من نوعه بكوت ديفوار ومنطقة غرب إفريقيا، إلى مواجهة تنامي معدل وفيات الأمهات والأطفال.

وتوفر هذه المؤسسة الصحية 110 أسرة للأم- الطفل وأرضية تقنية حديثة تضم جميع التخصصات الطبية.

ومن المقرر أن تنتهي أشغال بناء مستشفى الأم والطفل ببنغرفيل، التي ستبلغ كلفته حوالي 6 مليارات فرنك إفريقي، متم دجنبر 2014 .

(ومع - 15/03/2014)

صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى تصل إلى أبيدجان للمشاركة في حفل عشاء خيري من تنظيم مؤسسة شيلدرن أوف أفريكا

حلت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى، رئيسة مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان، ضيفة شرف رئيسة مؤسسة (شيلدرن أوف أفريكا)، السيدة الأولى لكوت ديفوار السيدة دومنيك واتارا، زوال يوم الجمعة بأبيدجان، للمشاركة في حفل عشاء خيري يروم جمع الأموال لتجهيز مستشفى الأم والطفل ببنغرفيل (ضاحية أبيدجان).

ولدى وصولها إلى مطار فيليكس هوفوي- بواني الدولي بأبيدجان، وجدت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى في استقبالها رئيسة مؤسسة (شيلدرن أوف أفريكا) السيدة دومنيك واتارا، قبل أن يتقدم للسلام على سموها العديد من أعضاء الحكومة الإيفوارية وسفير المغرب بأبيدجان السيد مصطفى جباري، فضلا عن شخصيات أخرى.    

وبعد استراحة قصيرة بالقاعة الشرفية، توجهت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى إلى مقر إقامة سموها. 

ويعد هذا العشاء الخيري الثاني من نوعه بعد العشاء الذي نظم في فبراير 2012 من قبل المؤسسة لجمع الأموال اللازمة لبناء المؤسسة المخصصة للأم والطفل، التي اختير موقعها ببنغرفيل (ضاحية أبيدجان).  

وقد جرى في 18 يونيو الماضي، التوقيع على عقد لبناء المستشفى مع مجموعة مقاولات إيفوارية، في حين أعطى رئيس الدولة السيد الحسن واتارا الانطلاقة للأشغال في 29 من الشهر نفسه. 

ويطمح مستشفى الأم والطفل، الذي يعد الأول من نوعه بكوت ديفوار ومنطقة غرب إفريقيا، إلى مواجهة تنامي معدل وفيات الأمهات والأطفال. 

وتوفر هذه المؤسسة الصحية 110 أسرة للأم- الطفل وأرضية تقنية حديثة تضم جميع التخصصات الطبية.

ومن المقرر أن تنتهي أشغال بناء مستشفى الأم والطفل ببنغرفيل، التي ستبلغ كلفته حوالي 6 مليارات فرنك إفريقي، متم دجنبر 2014 .

(ومع - 14/03/2014)